يرتبط النجاح الأكاديمي ارتباطًا وثيقًا برفاهية الطلاب الشاملة التي تشمل الصحة الجسدية والعقلية والعاطفية مع تعزيز الشعور بالانتماء للمجتمع. يبرز "نموذج الرعاية البيولوجي النفسي الاجتماعي" أن الصحة تتأثر بالعوامل البيولوجية والنفسية والاجتماعية، والتي ترتبط ببعضها البعض. لذلك، يتطلب التعامل مع مشكلات مثل القلق أو الاكتئاب نهجًا شاملاً.
تدعم برامج التوعية الصحية الطلاب أثناء انتقالهم إلى البيئة الجامعية الأوسع، حيث تقدم موارد لمواجهة التحديات الأكاديمية والاجتماعية والشخصية. هذه البرامج موجهة لجميع الطلاب، وتهدف إلى تعزيز الصحة الشاملة من خلال:
الفعاليات: محاضرات، ورش عمل، حملات.
أنشطة يقودها الطلاب: مبادرات، ألعاب.
وسائل تفاعلية: فيديوهات، منشورات.
تضمن هذه المبادرة تجهيز الطلاب للنجاح في جميع جوانب تجربتهم الجامعية.
